تعرض شيخ قبيلة، للجلد من قِبل أفراد قبيلته بعدما اكتشفوا سرقته لتبرعات الأهالي لصالح تطوير المنطقة.

وتبين أن شيخ القبيلة يسرث المعونات المخصصة لحفر الآبار ويضعها في جيبه، حيث كان يستلمها ويحتفظ بمعظمها لنفسه.

وبعد انكشاف أمره أمسكه الأهالي وقاموا بتعليقه على جذع شجرة، ثم جلدوه حتى بدأ بالبكاء نادما على فعلته.